كيف نكت أمي تحت اشراف أختي حب محارم
تبدأ القصه فى شهر فبراير 2007 ويحكيها لكم بطلها شخصيا اسمى صفوت عندى 22 عام لم اتزوج بعد – اعيش مع امى وحدنا بعد رحيل والدى وزواج اخوتى امى تبلغ من العمر 47 عام وهى امرأه جميله جدا شكلا وروحا والابتسامه لا تفارقها ابدا وكل الجيران يحبون ان يجلسوا معها ويتسامروا معها فى كل المواضيع
==================================================================
استيقظت سهير الرابعه فجرا .وهي تفكر بذلك المكان اللعين اللذي يدعي الكس بسببه سلمت نفسها الي 3 رجال بشهر. ذلك المكان اللذي اقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثه رجال احست معهم بقسوه الشهوه وقسوه حياتها الجنسيه.
==================================================================
بدات قصتي وانا في 19 من عمري عندما كنت بدرس في الجامعه في بلد اخري وكانت لدي مشكله في المواصلات كل يوم الي ان جه عمي وهو ضابط شرطه وطلب مني اني اقعد عندهم لحين اني اخلص دراستي وكمان قالي عشان تاخد بالك من مرات عمك لانها بتقعد لوحدها وانا ببقي قلقان عليها فوافقت وكلي فضول اني هروح اقعد مع مرات عمي ريم خصوصا انها بتتمتع بجسم جبار كنت بحسد عمي انو اتجوزها من حلاونها وجمالها كانت مش طويله قوي والشعر الاسمر الطويل والعنين العسلي اما الجسم فكان لا يوصف لانها كانت عندها صدر كبير وطبزها مدوره وكبيره كنت كل لما اشوفها احلم اني انام معها
==================================================================
ايام ما كنت شغال فى روكسى كان هناك احدى زبائننا التى تتعامل معنا وتتردد علينا زبونة اسمها سارة وعمرها 29 سنة دا طبعا عرفتة بعد لما بقى بينا علاقة وهى فى الحقيقة منقبة لبس دايما عباية سودا والنقاب اسود بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب اشوفها واسمع صوتها جداوفى مرة وهى عندنا
==================================================================
الصفحات : 
Hiiiiii
ردحذف