استاذ الرياضيات

> لم أعرف الجنس بشكل الواسع إلا بعد الزواج حيث تزوجت 
> بشاب لطيف ووسيم وكان يعلمني مايعرفه وقد أحضلا افلام 
> جنس لأشاهدها وأتعلم منها وكنا نطبقها عمليا وكنت أشاهدها 
> لوحدي ومن شدة الهيجان الجنسي اتصل على زوجي واطلب منه 
> الحضور لني لم استطع اصبر وكان في اول الأمر يحضر ليبرد شهوتي 
> ويترك عمله أو يستأذن لكن فيما بعد بدا يعتذر ويقول عندي شغل 
> كثير لااستطيع الحضور واقول له متهيجة كثيرا يقول لي دبر حالك

 

> اقله كيف يقول باصبعك فافعل لكن ذلك لم يعد يخفف من شهوتي 
> الجنسية ومع مرور الايام وشغل البيت وطفلي الوحيد المدلع 
> كثيرا شغلني قليلا لكن ماان اسمع او اشاهد شيئا جنسيا 
> إلا وتثور كالبركان في أوج ثورانه حتى تشعل جسدي كله 
> ولاتركن للهدوء إلا بممارسة الجنس بشكل عنيف جدا حتى اصبح 
> زوجي قد لايبردها بشكل كامل 
> وذات يوم وفي حفلة زواج في الحارة سمعت بعض النسوة 
> يتهامسن عن ****ة من الحضور ويغمزنها باستاذ الرياضيات 
> وتجب ****ة معها حق مايصير هذا الاستاذ لاي وحدة منا ماتقصر 
> وكان لوقع هذه الكلمة شيء غيب سيطر على كياني ولم يغادر تفكيري 
> حتى عرفت الشيء الكثير عن هذا المدرس 
> وساصفه لكم بعد أن اشاهده قريبا فطلبت من زوجي احضار 
> مدرس لهذا الولد المدلع فاستغرب وهو يقول كنت تقولي انك 
> انت ستعليمنه قلت له صحيح لكن دلعه وشقاوته لايسمع كلامي 
> حتى اني انا اكتب له واجباته والحت عليه وقلت له ابناء جيران 
> فلان بعد أن احضروا لهم مدرس اصبحوا ممتازين في المدرسة 
> وطلبت منه محاولة احضار هذا المدرس وكنت اقصد مدرس الرياضيات 
> وبعد الحاح استجاب لكن المشكلة ان المدرس رفض تدريس 
> طالب في الصف الثالث فعدت والححت على زوجي وهو لايرد 
> لي طلبا فشرح له الوضع وأن ابنه الوحيد وامه ترفض ان يدرسه 
> غيرك لما سمعت من اجادتك للتدريس وسمعت هذا الكلام 
> وكأني فهمت أنه يقول له إن امه هي التي تريدك فقلت لزوجي كيف 
> تقول هذا قال صحيح حتى يعرف أن حكمك قاسي وعلي تلبية 
> الطلب حتى يوافق وفعلا وافق بعد أن طلب منه شهرا على الأقل 
> وياخذ زي طالب ثانوي 
> وحضر الاستاذ في الموعد الذي اتفق عليه وحسب فراغه يوم 
> الاثنين ويوم الخميس وحضر الاستاذ اول يوم وكنت قد اعددت 
> القهوة والشاي والكيك وبعض الفواكه لأنني أعرف أن الشاميين 
> يقدمون الفواكه في الضيافة وأحضرتها له وهذا الموعد يكون زوجي 
> فيه بالعمل وانااحاول أن اراه ودخلت الغرفة حتى اشرح له كيف 
> كان يتعبني في تدريسه وانا اقصد رؤية الاستاذ وكنت باحلى زينتي 
> وياعجب ماشاهدت شاب ضخم الجسم قوي البنية مفتول الساعدين 
> اشقر البشرة ذهبي الشعر والعينان زرقاوان (حتى عينيه شاهدت لونهما)إنه 
> آية في الجمال والقوة هو ملاكم أو مصارع وليس استاذ ومع ذا 
> كان لطيف الحيث عذب الكلمات تسيل الحلاوة من فمه وهو يتكلم 
> يعبر عن شعوره واحساسه ببساطة تشعر المرأة أنه صادق 
> وو يقول لي ماشاء **** ايش هذا الجمال الخارق فابتسمت وخرجت 
> وانا كنت اخطط كيف ساختلي به وافكر بسرقة لحظة من شهوة 
> معه فاشتعلت شهوتي الجنسية وسيطرت على تفكيري ولم يطل 
> بي الامر كثيرا ولم تمضي حصة الدرس إلا ناديت ابني لي ووقفت 
> باب الغرف لأعطي نقودا ويخرج ليأتي لنا بعصير وبارد من البقالة 
> وكانت غير بعيدة عن بيتنا وقام الأستاذ ليخرج فقلت ل لاتخرج 
> حتى يحضر العصير ومسك الولد النقود وخرج مسرعا وكان الاستاذ 
> قد وصل للباب يريد الخروج وانااقول ل لاتخرج انتظر قليلا 
> لكنه امسك بيدي وشدنى لداخل الغرفة وعصرني بين يديه ليضمني 
> الى صدره ويقبلني من فمي حتى شعرت أنه يمسكني بشفافه 
> وحاولت أن اتفلت منه ولكن يهات ل****ة مثلي ان تستطيع 
> الافلات من بين هاتين اليدين مع أنني راغبة بما يقوم ب 
> لكن هذا لم يكن بمخططي الان من أول يوم وحاولت جاهدت 
> لكنه احكم قبضته علي ولف يده اليمنى على خصري ورفعني بيد 
> ****ة إلى أعلى حتى لااتحرك وكانه شعر أنني لاأنوي السماح له 
> ومد يد الأخرى الى كلوتي ونزعه وكان وانا ارافس برجلي 
> وبهمس خافت اقول له لالالا...لا ولكن لم يرد علي وكانه لم يسمع 
> وباعد ساقاي عن بعضهما وضمني اليه فاحطته بساقايا وانزلني 
> قليلا لأشعر بزبه خارجا من البنطلون وهو يلامس كسي حتى وجد له 
> مكانا في كسي فأنزلني علي بهدوء ولما دخل كله في اعماقي 
> تعلقت برقبته اريد ان ارتفع عنه فما رايكن ب****ة مثلي بين 
> يديه كالعصفورة وزب **** بحجم مصارع من الوزن الثقيل 
> ولكنه ساعدني بيده رفعني قليلا وكاني تفاحة يرفعها لفمه 
> ولا ابالغ إن قلت يمكن لآيشعر أني امرأة بين يده وتنهدت عندما 
> خرج زب من كسي لكنه سرعان ماارخي يده قليلا لأنزل على زبه 
> وهذه المرة قد عرف طريق بسرعة ليغوص في جوفي ولكن مع ضخامت 
> وطوله أحسست بلذة وبدأ يرفعني وينزلني وكل مرة يخرجه خارجا 
> مرة ثم يتركني انزل عليه حتى بدأت اشهق واتأوه من اللذة التي 
> كنت أتمناه وأنا اقول له نزلي نروح للفراش ألذ ولكنه لايرد علي 
> وكأنه لايسمعني ومع ذلك كنت أريده أن لايتركني فلم اجرب 
> هذا النوع من النيك اطلاقا وأظن أنه لايوجد بين الرجال في حينا 
> من يستطيع ان يقوم به وبهذه السهولة وبقيت على هذه الحالة 
> وهو يرفعني وينزلني ولكن زادة السرعة وبدأت احس اني اريد 
> أن انزل فصحت وتأوهت بكل قوة وأحس بذلك وزادت سرعته 
> وهو بدا عليه الوصول إلى الرعشة معي وفعلا عندما رعشت 
> رعش معي وهدأت الحركة قليلا قليلا حتى توقف وهو ممسك بي وانا 
> متعلقة به والف ساقاي حول وسطه فقلت بتغنج كذا على الواقف 
> فقال المرة القادمة نعملها على الفراش وكما تريدين وبقي ممسكني 
> على زبه حتى سمعنا جرس الباب فتركني وذهب للحمام ليمسح مانزل 
> على ثيابه من ماء وعسل وانا لبست كلوتي ووضعت على كسي 
> بعض المناديل وذهبت لفتح الباب وأخلت فهد ابني الى غرفته واخذت 
> العصير والبارد لأشربه مع الاستاذ وفهد كان قد اشترى لنفسه 
> عصيره وشوكولاته جاكسي ولكن الاستاذ بعد ان خرج من الحمام 
> فتح علبة عصير وسقاني منها ثم أخذها وخرج وكانه أخذ قلبي معه 
> وتتالت زياراته ليدرس فهد وتنوعت نيكاته ولكن فقط مرة واحة 
> في الاسبوع ومع تقديم كثير من الهدايا ليزيدني اكثر من نيكة 
> ****ة في الاسبوع ولكنه رفض وبعد الحاح وافق على أن ينيكني 
> اكثر من مرة ****ة في يوم **** فقط في الاسبوع 
ولكم تحياتي